Merehbi International School

03/08/2025

نحن لا نملك إلا أن ننحني احترامًا أمام عطائكم...
فلولاكم لما تفتّحت زهرة هذا النجاح.
شكراً لأساتذة القسم الثاني الذين كانوا المنارة وقت العتمة❤️

01/08/2025

"بعض النجاحات لا تُروى... بل تُحسّ."

في مساءٍ لا يشبه أي مساء، تنفّست **مدرسة مرعبي انترناشيونال سكول** مجدًا جديدًا، وارتفعت فوق جدرانها أهازيج الفخر، ليس لأن النجاح قد حطّ رحاله فيها فحسب، بل لأنه وجد بيتًا يحتضنه، وقلوبًا استحقّته.

اليوم، لم تُعلن نتائج فحسب…
بل كُتب فصلٌ جديد في كتاب المجد، بمدادٍ من نور، حمل توقيع **طلاب صف القسم الثاني** – أولئك الذين صاغوا الحلم على مهل، ونسجوه بخيوط الصبر، وعلّقوه عاليًا، كي نراه جميعًا ونؤمن بأن لا شيء مستحيل.

مئة بالمئة نجاح؟ نعم.
لكن الأرقام هنا كانت الأضعف صوتًا…
فالذي دوّى في الأرجاء لم يكن المعدلات، بل القصص:
قصة من صمد رغم التعب، ومن نهض بعد كل تعثّر، ومن آمن أن بذرة الإصرار تثمر مهما تأخّر المطر.

وراء هذا الإنجاز، **أساتذة القسم الثاني**، أولئك الجنود المجهولون الذين كانوا أكثر من معلمين

( أستاذ رائد مرعب ، أستاذ محمد الحاج ، أستاذ محي الدين العبدالله ، أستاذ وائل حدارة ، أستاذ أيمن الزعبي، استاذة زينة مرعب ، استاذة كوثر عرابي، أستاذة هانيا الشامي، أستاذة منال قاسم ، أستاذة جنى قرحاني، الأستاذة ريم إسكندر ، والاستاذة أميمة ونّوس،)

كانوا مرشدين، وصديقًا وقت الحاجة، وصوتًا يؤمن بقدرة كل طالب حتى حين شكّ في نفسه.
هم من أعادوا تعريف التعليم، لا كمنهاج يُدرَّس، بل كقنديلٍ يُضاء كلّما خفتَ النور.

وهناك، في الكواليس...
إدارة لا تحصي النجاحات فحسب، بل ترعاها، وتؤمن أن المدرسة ليست مبنى، بل حضنٌ دافئ، يُخرج من بين جدرانه أصحاب رؤى لا مجرد طلاب.

اليوم، نقف جميعًا ونقول:

هنيئًا لكم يا أبطال القسم الثاني...
هنيئًا لكم يا من رفعتم سقف التوقعات عاليًا حتى صار التفوق
أمرًا طبيعيًا في قلوبكم.

وهنيئًا لكل من علّم وساند وآمن، لأن هذا النجاح، لم يكن ثمرة يوم، بل نتاج سنين من العطاء الهادئ، والعمل الصادق.

ومن مرعبي انترناشيونال سكول، نُرسل للعالم رسالة واحدة:

هنا، نحاول كل يوم أن نزرع قيمة، ونُشعل شمعة، ونترك أثراً جميلاً…
فإن جاء الفخر، فذلك فضلٌ من الله، ثم ثمرةُ سعيٍ لم يُهدر.

01/08/2025

ها هي *راية الفخر تُرفَع من جديد في مرعبي أنترناسيونال سكول*، وها نحن نقطف ثمار أعوام من السّهر، والإصرار، والانتماء لقضيّة العلم الّتي آمنّا بها، وسرنا في دربها غير هيّابين ولا متردّدين.

نعم… *لقد فعلها طلّابنا، أبناء مرعبي أنترناسيونال سكول – فرع علوم الحياة –* أثبتوا أنّ العزائم لا تلين إذا خالطها الإيمان، وأنّ للنّجاح مذاقًا لا يعرفه إلّا من ذاق مرارة التّعب، ثمّ نال حلاوة التّتويج.

*100% نسبة النّجاح*، ليست رقمًا يُدرَج في سجلٍّ، بل قصّةُ إرادةٍ جماعيّةٍ *نسجها طلّابٌ واثقون، ومعلّمون مخلصون، وأُسرٌ صابرة داعمة، وإدارةٌ آمنت بأنّ التّفوق ليس حكرًا على أحد، بل ثمرة تزرعها المرافقة التّربويّة، والرّؤية الواضحة، والضّمير المهنيّ الحيّ*.

ولأنّ التّميّز لا يُخفى، فإننا *نخصّ بالذّكر كوكبة من طلّابنا الّذين نالوا تقديرات مشرّفة، فكانوا سفراء لتعبهم وتعبكم، وها هي أسماؤهم تكتب بحروف من فخر:*

🔹 رزان حسن موسى – تقدير ممتاز (18/20)
🔹 شيماء محمد الحاج – تقدير جيد جدًا (17.321)
🔹 عبد الرحمن عثمان بدر محمد عثمان – تقدير جيد جدًا (16.429)
🔹 رفيق خالد الصالح – تقدير جيد جدًا (16.429)
🔹 رزان خضر خضر – تقدير جيد (15.857)
🔹 كوثر علي السيد – تقدير جيد (15.357)
🔹 سيريانا حازم العلي – تقدير جيد (15.321)
🔹 مجد علاء الدين شيحة – تقدير جيد (14.964)
🔹 ماغي فواز أحمد – تقدير جيد (14.857)
🔹 مؤمن محمد الصالح – تقدير جيد (14.000)

نُبارك لهم هذا الإنجاز الأكاديميّ المشرّف، ونرفع أيدينا شكرًا لله أن أكرمنا بهذا الموسم من الحصاد المضيء، ونسألُه أن تكون هذه البداية لمعارج أسمى في مساراتهم الجامعيّة والحياتيّة.

هنيئًا لمؤسّستنا مرعبي أنترناسيونال سكول، الّتي ما فتئت تُثبت عامًا بعد عام أنّها معقِلٌ للعلم، ومنبر للنّجاح، ومهدٌ للتّميّز المسؤول.

31/07/2025

30/07/2025

حين تُزهر الطّفولة... يُولد الأمل:
حفل تخريج الرّوضة الثّالثة في مرعبي أنترناسيونال سكول برعاية رئيس مصلحة التّعليم الخاص الأستاذ عماد الأشقر

في لحظةٍ تربويّةٍ بهيّة، تماهت فيها البراءة بالحكمة، والعلم بالحبّ، احتفلت مرعبي أنترناسيونال سكول بتخريج طلّاب الرّوضة الثّالثة – الفرعَيْن الفرنسي والإنكليزي – في احتفالٍ وارف بالمعنى والرّمز، حمل عنوان الولادة الجديدة لجيلٍ واعد، وجرى برعاية كريمة من رئيس مصلحة التّعليم الخاص في وزارة التّربية والتّعليم العالي، الأستاذ عماد الأشقر، الّذي أضاء بكلمته فضاء الحفل، وأغنى مضمونه برؤية تربويّة تُراهن على الإنسان،
وبحضور مدراء مدارس وفعاليّات المنطقة، الّذين شاركوا المدرسة فرحتها وباركوا نجاحها.

تجلّت معاني الاحتفال في أبهاها، ليس فقط بما أحرزه الأطفال من خطوات أولى على درب التّعلّم، بل بما تمّ غرسه في أرواحهم الغضّة من قيم، وشغف، وفضول معرفيّ، ضمن بيئة تُؤمن بأنّ الطّفولة ليست مرحلة انتظار بل حياة مكتملة تُحترم وتُصان.

وقد كان حضور الأستاذ عماد الأشقر أكثر من تكريم، بل كان دعمًا معنويًّا ورسالة واضحة مفادها أنّ عكار ليست هامشًا تربويًّا، بل خزانٌ حيٌّ للطّاقات الوطنيّة. وفي كلمته المؤثّرة، شدّد على أهميّة مرحلة الطّفولة المبكرة، واصفًا إيّاها بأنّها البذرة الّتي تتحوّل إلى شجرة وارفة، تستظلّ بها الأوطان وتنهل من خيراتها الأجيال.

وما أبلغه حين استحضر المثل الصّينيّ القائل: "إذا أردت أن تزرع لسنة فازرع قمحًا، وإذا أردت لعشر سنين فازرع شجرة، وإذا أردت لمئة عام فازرع بشرًا". فهكذا تنظر وزارة التّربية إلى أطفال لبنان: مشروعًا وطنيًّا مستدامًا، لا يُقاس إلّا بثقة المربّي، وحنكة المعلم، وبُعد نظر الأهل.

ولأنّ العصر يتغيّر، والرّقمنة تُعيد تشكيل مفاهيمنا، نوّه الأستاذ الأشقر إلى الفروقات الجذريّة بين تعليم الأمس وتعليم اليوم، حيث لم يعد المعلم ناقل معرفة فحسب، بل قيّمٌ على الفكر والسّلوك والتّربية الوجدانيّة. وشكر المعلّمين والمعلّمات الّذين يحملون هذه الرّسالة الثّقيلة في زمن السّرعة والذّكاء الاصطناعيّ، مؤكّدًا أنّ لبنان بلا تربية لا يصلح لشيء.

وإذ توجّه بكلمة إلى أولياء الأمور، حذّر من مغبّة الاستخدام غير الرّشيد للهاتف الخليويّ ولتطبيقات الذّكاء الاصطناعيّ، معتبرًا أنّ الرّوبوت قد يُتقن العمل لكنّه لا يُحبّ، ولا يُربّي، ولا يُعانق الإنسان في ضعفه وفرحه وانكساره. فدور الأهل اليوم هو صون جوهر الإنسان من أن يتحوّل إلى كائن رقميّ بلا قلب ولا ضمير.

وفي كلمة مديرة المدرسة الأستاذة جنان مرعبي، الّتي اتّسمت بعمق تربويّ وبُعد إنسانيّ، رحّبت براعي الحفل، واعتبرت حضوره شرفًا للمدرسة وشهادة يعتزّ الجميع بها. وقد وصفت الحفل بأنّه ليس احتفالًا بإنجازات الأطفال فحسب، بل هو تتويجٌ لما زرعته المدرسة وأهلها من حبٍّ للحياة وشغفٍ بالمعرفة في نفوس التّلاميذ.

وما لفت في خطابها تأكيدها أنّ المدرسة لا تُعدّ طلّابها لينخرطوا في عالم الذّكاء الاصطناعيّ، بل لتقودهم البوصلة الأخلاقيّة والحكمة ليكونوا إنسانيّين قبل أن يكونوا متفوّقين، قادَة لا مُقادين. وفي إشارتها إلى اعتماد منهج "مونتيسوري"، أكّدت أنّ المدرسة تنظر إلى الطّفولة كحياة لها احترامها وعمقها، حيث تُزرع الثّقة ويُروى الإبداع وتُصاغ ملامح المستقبل.

وقد خصّت بالشّكر الفريق التّربويّ والإداريّ من معلّمين ومنسّقين ومشرفين، ممّن أدركوا أنّ المدرسة ليست جدرانًا ومناهج، بل إرادة جماعيّة تؤمن بالطّفل، وتُضيء له الطّريق، وتُمهّد له الحلم.

واختُتم الحفل بتكريم الأستاذ عماد الأشقر بدرعٍ تقديريّ، قدّمته الأستاذة جنان مرعبي يرافقها رئيس مجلس الإدارة الحاج أبو إبراهيم، والمدير الماليّ الأستاذ أحمد مرعبي، عربون شكر لما أظهره من التزامٍ وطنيّ وتربويّ، ولدعمه الدّائم للمدارس الخاصّة، ولإيمانه الرّاسخ بأنّ الإنسان اللّبنانيّ يستحقّ أن يُمنح الفرصة ليُثبت ذاته للعالم.

هكذا كانت المناسبة، أكثر من احتفالٍ بنهاية مرحلة، بل إعلان ولادة جيلٍ جديد يرى في العلم حبًّا، وفي الحياة شغفًا، وفي القيم بوصلته نحو غدٍ يُبنى على التّميّز، والاحترام، والإنسانيّة.

فمن قلب عكّار، ومن بين براعمها الصّغيرة، تنهض المدارس الكبرى، وترتفع الرّسالة التّربويّة، وتُكتب سطور الأمل.

12/07/2025

مقتطفات من مجريات نهائي تحدّي القراءة- ٢٠٢٥ !!

10/07/2025

📚🔥 ترقبوا الحدث الأروع لهذا الصيف! تحدي القراءة في انتظاركم ...من مستعد ليرتقي بالكلمة؟ #قريبًا

29/06/2025

Coding Fair Day 2

23/06/2025

Science comes alive on stage — where wonder meets reality.

What if one moment of curiosity could change how you see the world? 🌍🔬

Watch, question, and let the spark of discovery light up your mind.

🎥👇 Don’t miss this!

19/06/2025

Watch Them Shine—Our Kinder Stars Are Graduating!